منتدى الزعاطشة
҉ ₪ █ا اهلا بك زائرنا الكريم █ ₪ ҉

♥️ ۝ண نتمنى منك الضغط على دخول اذا كنت سبق و سجلت ண۝ ♥️

♥️ ۝ண أو الضغط على تسجيل لتنتمي الى عائلتنا ண۝ ♥️
منتدى الزعاطشة
҉ ₪ █ا اهلا بك زائرنا الكريم █ ₪ ҉

♥️ ۝ண نتمنى منك الضغط على دخول اذا كنت سبق و سجلت ண۝ ♥️

♥️ ۝ண أو الضغط على تسجيل لتنتمي الى عائلتنا ண۝ ♥️
منتدى الزعاطشة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك
وما يحمله من عبير مشاعرك ومواضيعك
وآرائك الشخصية
التي سنشاركك الطرح والإبداع فيها
مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيد   
أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيهاج4 J8+qMw3sAsw5QAAAABJRU5ErkJggg==
ادارة منتدى الزعآطشة تتمنى لكم سنة سعيدة مليئة بالافراح انشاء الله    

 

 أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيهاج4

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
i3lame_hdj

i3lame_hdj


عدد المساهمات : 37
تاريخ التسجيل : 09/09/2011

أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيهاج4 Empty
مُساهمةموضوع: أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيهاج4   أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيهاج4 I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 07, 2011 1:39 am

* الجهالين:
من عشائر قضاء الخليل.

* جهنم (وادي):
أحد الأودية التي تحيط بالقدس. أقدم ذكر له في المصادر العربية، يعود الى ما ذكره ابن الفقيه في كتابه (مختصر البلدان) الذي ألفه عام 290هـ يقول: وطور زيتا أي جبل الزيتون ـ مشرف على المسجد، وفيما بينهما وادي جهنم، ومنه رفع عيسى عليه السلام، وفيه مصلى عمر بن الخطاب وقبور الأنبياء. اسمه القديم (قدرون) وسماه العرب وادي سلوان، ووادي ستي مريم، ووادي النار.

ويبتدئ الوادي على بعد 2500 متر شمال غربي القدس، بالقرب من الشيخ جراح، ويسير الى الجنوب الشرقي، الى أن يصل الى زاوية السور الشمالية الشرقية. عرضه نحو (200) يارده ثم ينحدر بين جبل الطور والمدينة، ويستمر في أنحداره الى (مارسابا) حيث يسمى وادي الراهب، وأخيراً ينتهي الى البحر الميت، وهناك يعرف بوادي النار.

تجري فيه المياه في الشتاء والربيع ويجف في الصيف. ويتصل عند طرفه الجنوبي بوادي الربابة، أحد الأودية الثلاثة التي تحيط بالقدس.

*الجُورة:

بمعنى المكان المنخفض، قرية شمال غزة تقع بجوار عسقلان، وتعرف باسم (جورة عسقلان). تقوم على بقعة قرية (ياجور) في العهد الروماني. وتقع غربي المجدل وعلى مسيرة خمسة أكيال، على شاطئ البحر المتوسط. ترتفع (25) كيلاً عن سطح البحر وتحيط بها التلال الرملية المزروعة. ويمتد جنوب الجورة مسطح رملي واسع يعرف باسم رمال عسقلان، لأن الكثبان الرملية زحفت بمرور الزمن، فغطت معظم خرائب مدينة عسقلان ولم تتوقف إلا بعد أن زرعت فيها الأشجار المثمرة والأحراج. وقد عرفت الجورة بموقعها الجميل ومناظرها الخلابة، تحيط بها الأشجار العالية والبساتين النظرة، والبحر الهادئ. وشيدت معظم أبنيتها من حجارة خرائب عسقلان المجاورة.

يعمل أهلها في الزراعة، والصيد، حيث تعتبر الجورة من أهم مراكز الصيد في فلسطين. ويعتمدون كثيراً على الكرمة، ونصف أرضهم غرست بها، بالإضافة الى التين واللوز والمشمش والزيتون. وعرفوا بصيد (الفر) وهو نوع من الطيور التي تهاجر من آسيا الصغرى في أوائل الخريف. وكان يشتغل بعض السكان في صنع شباك الصيد، وصنع السلال ونسج الطواقي من الصوف. وتعتبر الجورة منتجع سكان المجدل الذين يفدون اليها ليتمتعوا بماء البحر والشاطئ الرملي ولزيارة خرائب عسقلان، وكان يقام في الربيع موسم سنوي يجتمع فيه الزوار من قرى قضاء غزة، فيستحمون في البحر، ويتمتعون بمشاهدة المواكب الرياضية والدينية.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (2420) نسمة يعودون بأصلهم الى قرى الخليل وبئر السبع ويذكر آل صيام، أنهم من الأشراف.

أسست مدرستها سنة 1919م وفي سنة 1946م كانت إبتدائية كاملة. فيها ستة معلمين تدفع القرية أجرة اثنين منهم. دمرها اليهود سنة 1948م وطرد سكانها وأقام اليهود على اراضيها مدينة عسقلان (أشكلون) ومستعمرة (أفريدار).

ونسبوا الى الجورة (الجوراني) وفي رجالهم شدة وقوة اكتسبوها ممن ممارسة الصيد، وفي نسائهم قوة وصرامة، لعلهن استفدن ذلك من كثرة ممارسة الأعمال في البيت والحقل لغياب أزواجهن في الصيد. فقد تحمل المرأة على رأسها ما لاي يستطيع الرجل حمله، وتسير به مسافات طويلة.

وقد سكن قسم كبير منهم بعد الهجرة على شاطئ بحر خان يونس، وكان عمدتهم العبد الحسين من عائلة قنن فكانت النساء تذهب الى مدينة خان يونس على مسافة خمسة أكيال وترجع وهي حاملة بعض التموين وتمشي في ارض رملية تغطس فيها الأقدام.

ولهجة أهلها تقلب الكاف شيئاً في الخطاب، وتلفظ القاف قريبة من الكاف. وقد يخاطب الرجل بخطاب المرأة والمرأة بخطاب الرجل. ففي الاستفهام المنفي (ألم أقل لك؟) يقال للرجل (مكلتلكيش) وللمرأة (مكلتلكاش) وهي من لهجات العرب الأصلية التي تسمى الكشكشة. وأعرف من أبناء الجورة، الأديب الشاعر محمد صيام.

* الجُورة:

قرية أخرى، في الجنوب الغربي من القدس، على بعد عشرة أكيال. نشأت في منخفض نسبي عما يحيط بها من جبال القدس إذ ترتفع (725) متر، في حين ترتفع الجبال المحيطة (851) متر. وتفصل الجورة عن (عين كارم) هضبة صغيرة تقوم عليها (المسكوبية) حيث توجد مدرسة (مس كيري) ومنتجع صحي. كانوا يعتمدون على عيون الماء في غرب القرية للشرب، وسقي المزروعات. من أهم مزروعاتها الزيتون (176) دونم. وبلغ عدد سكانها سنة 1945م (420) مسلم. دمرها الأعداء وأقاموا على أراضيها مستعمرة (أورة) سنة 1950م ويجاورها خربة سعيدة، وخربة القصور ترتفع (842) متر.

* جورة الشمعة:

تقع في ظاهر بيت فجار الشرقي ـ قضاء بيت لحم ـ كان بها سنة 1961م (280) نسمة. وكان بها مدرسة ضمت في العام الدراسي 66 ـ 1967م مائة طالب.

* جورة عَمْرة:

يوجد في سهل بورين خربة تسمى (عمرة) نسبت إليها مجموعة من القرى في قضاء نابلس. وتشتمل على خمس وعشرين قرية.



* جورة اللُّوت:

لم أعرف معنى المضاف إليه، وهي منطقة شرق خان يونس بانحراف نحو الجنوب وهي منطقة زراعية، كانت في القديم موسمية على المطر، ومن مزروعاتها اللوز والمشمش والخوخ والبرقوق، ويجود فيها الزيتون، ويكثر فيها الصبر حيث يزرع سياجاً حول البساتين. مملوكة لأسر من أهل خان يونس من آل شراب، والشوربجي، والمصري وشبير وغيرهم.

* جوريش:

قرية تقع في الجنوب الشرقي من نابلس على مسافة 27 كيلاً. ويقع جب (الركبة) في غربها. يزرع أهلها الحبوب والزيتون والعنب والتين. بلغ عدد السكان سنة 1961م (419) مسلم. وتشرب من نبع ماء تجمع مياهه في خزان خاص.

وبجوارها خربة كفر عطية شرق جوريش. وكانت في يوم ما، عامرة بالسكان ويقال لها خربة (النبي كفل) نسبة الى ذي الكفل، الذي يزعمون أنه مدفون فيها. وينزلها أهل القرية لرعاية زرعهم. (الضفة الغربية).

* الجولان:

منطقة في سورية، تطل مرتفعاتها على فلسطين.

* جولس:

قرية في قضاء غزة، قد تكون من بناء الصليبيين، ويكون اسمها الأصلي (يوليوس) ثم حرفت الى جولس. تقع في الشمال الشرقي من غزة على مسافة 29 كيلاً وترتفع (50) متراً وبلغ سكانها سنة 1945م (1030) من العرب المسلمين ينسبون الى شرق الاردن والحجاز ومصر. وتضم مقاماً لضريح المجاهد الشيخ جبر، الذي استشهد أيام الحروب الصليبية. وتتوافر المياه الجوفيه في منطقة القرية، فتستغل للشرب وري المزروعات.. دمرها اليهود، وأقاموا على أراضيها مستعمرة (كرمون) و(هوديا).

* جولس:

قرية أخرى في منطقة عكا. للشرق من عكا على بعد (12) كيلاً. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (820) نسمة. من أهم زراعاتها الزيتون في (827) دونم. وبلغ عدد السكان سنة 1961م (1400) نسمة من الدروز العرب. (فلسطين المحتلة).

* الجيب:

بكسر الجيم، قرية في الشمال الغربي من القدس على مدى عشرة أكيال، وأقرب قرية لها، بير نبالا. ترتفع (710) متر، وتقوم على بقعة مدينة (جبعون) بمعنى تل الكنعانية. ينسب إليها: أبو محمد عبد الوهاب بن عبد الله الجيبي، أحد الصلحاء متوفي بمصر سنة 626هـ. وقد وهم ياقوت الحموي فقال: الجيب: حصنان، يقال لهما الجيب الفوقاني، والجيب التحتاني. والصحيح أن ما ذكره ياقوت هو بيت عور الفوقا وبيت عور التحتا، ولا يبعدان عن الجيب.

يزرع أهل الجيب: الزيتون والعنب والتين والبرقوق والخضار والحبوب، ويصنعون القدور. بلغ عددهم سنة 1961م (1123) نسمة، يعودون الى (الخطاب) من الرواشدة في شرقي الاردن. يشربون من عين ماء قوية، وفيها آبار نبع أغزرها بئر (اعزيز) وبني جامعها سنة 1936م ومدرستها سنة 1946م. ويجاورها خربة العدس، ترتفع (766) متر.

* جِيْبْيا : Jibya

بكسر الجيم في أولها. تقع في شمال رام الله. وترتفع (669) متر، قرية صغيرة. أقرب قرية لها (كوبر) يزرعون الزيتون في (350) دونم. ولغ عدد السكان سنة 1945م تسعين مسلماً. وفي سنة 1961م ضم إحصاؤها الى قرية كوبر. وتجاورها خربة (مسيا).

* جِيت:

بكسر الجيم، وياء، وتاء. قرية جنوب غرب نابلس على بعد (12) كيلاً تزرع الحبوب والقطاني و(939) دونم من الزيتون. و(450) دونم من الفاكهة، بلغ عدد السكان سنة 1961م (660) نسمة.

يذكر اهلها أنهم من الجزيرة العربية وأن أجدادهم نزلوا عجلون، ثم نزح منهم أخوان، أحدهما استوطن (جيت) وهم من أعقابه، والثاني نزل شويكة، ثم قاقون. ويعرف أبناء عمهم في عجلون باسم (العزام).

وباقي السكان يقولون أنهم منسوبون الى عبد القادر الجيلاني، وقد يكونون من أتباعه.

في القرية ينبوعان، لا يكفيان حاجة السكان، ولذلك شيدوا الآبار لحفظ مياه الامطار. ينسب إليها: أحمد بن مري بن ربيعة الجيتي. توفي سنة 707هـ (الدرر الكامنة) وفرج بن علي بن صالح الحنبلي توفي سنة 748هـ (الدرر الكامنة) والقاضي أبو بكر بن عثمان بن محمد.. اشتغل بالفقه والعربية ثم نزل القاهرة وتولى قضاء مصر، وتوفي سنة 819هـ، ويعرف بابن الجيتي. (ذيل تذكرة الحفاظ). (الضفة الغربية).

* جيدا : Jeida

قرية كانت تقع جنوبي شرق مدينة حيفا، على مدى 14 ميلاً عند الطرف الشمالي الغربي لمرج ابن عامر، على ارتفاع (100)م في قضاء الناصرة. بلغ عدد سكانها سنة 1922م (327) نسمة. باعت الحكومة العثمانية ارضها لتجار بيروت سنة 1869م، ومن ثم باعها هؤلاء الى اليهود فاقاموا عليها مستعمرة (رامات يشاي) سنة 1925م، وطرد سكانها بمساعدة قوات الاحتلال البريطاني الغادر.

* جيّوس:

بفتح الجيم وضم الياء مع تشديدها. أقامها الصليبيون ودعوها باسم (لارجيوس) ثم حرفت الى جيوس.

تقع جنوب طولكرم على بعد عشرين كيلاً. يزرع أهلها الزيتون (710) دونم والفاكهة والبرتقال. بلغ عدد السكان في 1/4/1945م (830) عربي يعود بأصلهم الى (بيتا) في قضاء نابلس و(مجدل الصادق) وبعضهم حجازيون.

يشربون من مياه الامطار. وكانت مدرستها حتى سنة 1967م إعدادية.

ولقرية جيوس اراض في السهل الساحلي ينزلونها في المواسم الزراعية وتسمى (غابة جيوس). وهي في القسم المحتل سنة 1948م. ولعل الشاعرة الفلسطينية سلمى الجيوسي، منسوبة الى هذه القرية.

* الجِيّة:
قرية تقع على مسافة 23 كيلاً الى الشمال الشرقي من غزة. وهي بكسر الجيمن وتشديد الياء. قد تكون بمعنى المكان المبهج الرائق اللطيف. أو من الجواء جمع (جَوّ) بمعنى البر الواسع. أو من (الجية) أي الماء المستنقع (معجم ما استعجم) ويعود تجديد بناء القرية الى (محمد ابو نبوت) الذي اسكن فيها السكان، وبنى جامعها وحفر بئرها، وهو من جملة المماليك المتقدمين لدى أحمد باشا الجزار، والي ولاية عكا، وعهد إليه سليمان باشا بمتسلمية يافا وغزة في اوائل القرن التاسع عشر. بلغ عدد السكان سنة 1945م (1230) عربي مسلم. أقام اليهود على بقعتها مستعمرة (جياة) و(تلمي ياقة).

الحارثية

الحارثية تقع جنوبي شرق حيفا، ويمر خط سكة حديد درعا – حيفا على بعد نحو كيلو متر غربها. وهي على تل يرتفع 75م عن سطح البحر في موقع استراتيجي بين سهل عكا ومرج بن عامر. وقد باعت الحكومة العثمانية أراضي الحارثية إلى بعض تجار بيروت عام 1872م ثم باعها هؤلاء بدورهم إلى الصهيونيين الذين أقاموا عام 1935 مكان القرية كيبوتز "شعار هاعملد قيم" الذي بلغ عدد سكانه 580 نسمة عام 1970.
المدينة القادمة حاصور

حاصور مدينة كنعانية قديمة هامة كانت تسبطر على القسم الشمالي من فلسطين. وتقوم اليوم في تل القدح، أو تل الوقاص كما يسمى في بعض الأحيان. تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة صفد، وإلى الجنوب من بحيرة الحولة على بعد 8 كم إلى لاشمال من الجاعونة.

تذكر التوراة أن الملك يشوع أخضعها وأحرقها بالنار. ويظهر أن أهل حاصور كانوا يقيمون في بيوت فابتة، كما يستدل من تسمية المدينة، تمييزاً لهم من أهل الوبر. كانت حاصور قبل الغزو اليهودي من معاقل الهكسوس الهامة عندما سيطروا على المنطقة حوالي القرن السابع عشر قبل الميلاد. فتحها الأشوريون في زمن تغلات فلاسر الثالث (646 – 727 ق.م.) وسبوا سكانها ونقلوا إلى أشور. كما أن نبوخذ نصر الكلداني ضربها في أوائل القرن السادس قبل الميلاد.

ورد ذكر حاصور في الوثائق القديمة، فقد جاء ذكرها في الكتابات المصرية من القرن التاسع عشر قبل الميلاد، وفي نصوص ماري ومراسلات تل العمارنة أيضاً. ويبدو أن المدينة بدأت حياتها حوالي عام 2700 ق.م.، وبلغت ذروة اتساعها حوالي عام 1700 ق.م. ، فبلغت مساحتها حوالي 80 هكتاراً داخل الأسوار.
أجرى غارتسانغ M.John Garstang من جامعة ليفربول عام 1928 تنقيبات أثرية في القدح، واقترح مطابقتها مع مدينة آزور Asor أو حازور Hazor القديمة. وقد أظهرت تنقيباته أن المدينة كانت موجودة منذ العصر البرونزي الوسيط (عصر الهكسوس)، وبقيت حتى عصر العمارنة في القرن الرابع عشر قبل الميلاد. وكذلك ظهرت قلعة كانت تقوم في الجنوب الشرقي من التل منذ نهاية العصر البرونزي الوسيط، واستمرت حتى نهاية العصر البرونزي الحديث. وقد أعيد استيطان المدينة وبقيت حيّة حتى العصر الهلنيستي.
وفي الفترة ما بين 1955 – 1958، ثم في عام 1968، قام الصهيونيون بتنقيبات أثرية واسعة في التل المذكور. وقد عثروا على خمسة معابد أحدها للرب سن Sin رب القمر، وآخرون لرب الطقس حدد. ويهدف الصهونيون من وراء تنقيباتهم التركيز على العصر الحديدي باعتباره العصر الإسرائيلي في المدينة كمت يزعمون.

في عام 1953 أقام الصهيونيون مستعمرة بجوار مدينة تل القدح القديمة وأسموها "حاتسور" أشدود، وهي كيبوتز أسس في عام 1937، وأعيد تنظيمه في عام 1946/ 1947. كذلك يذكر قاموس الكتاب المقدس حاصور أخرى في جنوب فلسطين.

حتا


حتا قرية عربية تقع على مسافة 41 كم شمالي شرق غزة. وتبعد كيلومترين إلى الشمال من الفالوجة، وتجاور قرى كرتيا والجسير وصمّيل. وقد نشأت القرية على أرض منبسطة ترتفع 85م عن سطح البحر، وتعد جزءاً من السهل الساحلي.

تبلغ مساحة القرية 45 دونماً، ومخططها مستطيل تتعامد فيه شوارعها شبه المستقيمة. ومبانيها من اللبن. أما مساحة الأراضي التابعة لها فتصل إلى 5,3ز5 دونمات، منها 112 دونماً للطرق والأودية. ولم يكن الصهيونيون يملكون منها شيئاً. ومعظم أراضيها منبسطة خصبة، تجود فيها زراعة الحبوب والأشجار المثمرة والخضر. وتعتمد الزراعة في حتا على المطر الذي يصل معدله إلى 400 مم سنوياً. ويربي السكان، بالإضافة إلى ذلك، الأعنام في أراضي القرية الصالحة للرعي. نما عدد سكان القرية من 570 نسمة سنة 1922 إلى 970 نسمة سنة 1945، وجميعهم من العرب. وقد ضمت القرية مدرسة ابتدائية للبنين. وكانت تابعة للفالودة تعتمد عليها في جميع شؤونها. وتحيط بالقرية الخرب والتلال الأثرية التي تدل على عمران المنطقة في الماضي. وقد أقام الجيش البريطاني أيام الانتداب مطاراً عسكرياً واسعاً في الأراضي المنبسطة بين حتّا والفالوجة.

اضطر سكان القرية إلى تركها عند استيلاء الصهيونيين عليها عام 1948. وقد قام المحتلون الصهيونيون بنسف منازل القرية ومحوها عن عالم الوجود، وأنشأوا على أراضيها مستعمرة "رفاحا"/ واستفادوا من المطار القريب منها



حَدَثَة

حدثة قرية عربية تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة طبرية. وتبعد قرابة 10 كم إلى الشرق من جبل الطور (طابور). وهناك طريق معبدة للسيارات تصل بين حدثة وكفر كما. وفي منتصف المسافة بين القريتين يتفرع درب ترابي ينتهي عند قرية المعذّر، التي تعد أقرب القرى إلى حدثة. ويعتقد أن القرية بنيت على موقع قرية "عين حدّة" الكنعانية. وهي تعلو 225 م فوق سطح البحر، وتقوم على هضبة مرتفعة تمتد باتجاه شمالي غربي، وتنحدر حافتها الشمالية الشرقية انحداراً شديداً ، وتقل حدة الانحدار مع الاتجاه نحو الجنوب الغربي. وفوق هذا الجزء القليل الانحدار تقوم قرى حدثة والمعذّر وكفركما. وتعدّ هذه المنطقة حوض تغذية للكثير من مجاري الأودية العليا التي تلتقي لتؤلف معا مجرى وادي البيرة الذي يخترق منطقة بيسان ويصب في نهر الأردن.
وأهم هذه المجاري العليا وادي تفاحة ووادي الحوارية. وكانت عين أبو الرجون الواقعة إلى الغرب من القرية تزوّد الأهالي بمياه الشرب.

وتوجد إلى الجنوب الغربي من القرية مباشرة إحدى العيون الرئيسة التي يتغذى منها وادي البيرة. وقد امتدت مباني القرية في الاتجاه الشمالي الغربي بمحاذاة الطريق المؤدية إلى قرية كفر كما، فبلغت مساحتها 38 دونما، كما بلغت مساحة الأراضي التابعة للقرية 10،340 دونماً، منها 249 دونماً للطرق والأودية. وكان الزيتون يشغل 226 دونماً معظمها من الأراضي المرتفعة الواقعة شمالي القرية وشرقها، في حين انتشرت المحاصيل الحقلية في الجهات الغربية والشرقية والجنوبية.

كان في حدثة 333 نسمة في عام 1922، ونما هذا العدد إلى إلى 368 نسمة في عام 1931 كانوا يقطنون في 75 مسكناً. وقدر عددهم بنحو 520 نسمة في عام 1945. وقد أنشأ العثمانيون عام 1895م مدرسة في القرية توقفت أيام الانتداب البريطاني.

دمر الصهيونيون حدثة وشتتوا أهلها في عام 1948
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيهاج4
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيها
» أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيها ج2
» أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيها ج3
» أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيها.ج5
» أسماء المدن والقرى الفلسطينية وتفسير معانيها.ج6

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الزعاطشة :: .¸¸۝❝ للاعضاء ❝۝¸¸. :: …▓…المـ،ـنتدى العـــ،ـــام…▓…-
انتقل الى: